admin
03-03-2014, 03:15 AM
http://abna.ir/pic/home/arrow4rtl.gif بالصور / راية قبة حرم الإمام الحسين وأبي الفضل العباس (ع)
تُرفع في العاصمة الباكستانية إسلام آباد
في مراسيم مهيبة رفعت عصر يوم الأحد راية قبة حرم أبي عبد الله الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهما السلام)
في العاصمة الإسلامية إسلام آباد. (http://abna.ir/abna.ir)
http://abna.ir/a/uploads/529/3/529342.jpg
ابنا: ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الرابع للعتبة الحسينة المقدسة والذي تقيمه هذه المرة في باكستان بالتعاون مع جامعة "الكوثر" وبمشاركة العتبة العباسية المقدسة رفعت عصر يوم الأحد في مراسيم مهيبة راية قبة حرم أبي عبد الله الحسين وأخية أبي الفضل العباس (عليهما السلام) في العاصمة الباكستانية إسلام آباد.
وقال نائب الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة «السيد أفضل الشامي» في كلمة: "ونحن نعيش حفل افتتاح الأسبوع الثقافي الرابع في أسلام آباد الكريمة رفعنا راية الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهم السلام)، لتتوجه القلوب والمشاعر إلى كربلاء المقدسة وتحديداً إلى اليوم الحادي عشر من شهر محرم الحرام، أي بعد شهادة الامام الحسين (عليه السلام) بيوم واحد، فماذا نرى في صبيحة ذلك اليوم، نشاهد جيشاً تعداده ثلاثون الفاً يحيط بخيام محروقة واطفال ونساء أصابها الجوع والعطش، مذعورة وسط أعدائها، ونرى أشلاءً ممزقةً على صحراء كربلاء قد فصلت رؤوسها عن أجسادها، ونرى جسداً مزقته حوافر الخيل، ونحن نعرف هو جسد من هو جسد ريحانة ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)".
مبيناً "كما سنرى جيش يزيد بن معاوية يستعد لأخذ هذه النساء والأطفال سبايا إلى طاغية الشام، وقد رفعت رؤوس الشهداء على الرماح، وعلى هذا أعلن هذا الجيش بيان نصره المزعوم في هذه المعركة".
موضحاً "وكان هناك بيان آخر لهذه المعركة وهذه النتيجة، وهذه المشاهدة أعلنته يومها عقيلة بين هاشم (عليها السلام) حيث أخبرت بن أخيها الإمام السجاد عليه السلام( لقد أخذ الله ميثاق أناس من هذه الأمة لا تعرفهم فراعنة هذه الأمة وهم معروفون من أهل السماوات، أنهم يجمعون هذه الأعضاء المتفرقة وهذه الجسوم المضرجة فيوارونها، وينصبون لهذا الطف علماً لقبر أبيك سيد الشهداء عليه السلام، لا يدرس أثرهُ ولا يعفو رسمه على كرور الليالي والأيام، وليجتهدن أئمة الكفر أشياء الضلالة في محوه وتطميسه، فلا يزاد إلا ظهروا وامره إلا علوا)".
وأضاف "فقد صدقت بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ان علم الطف الذي أخبرت عنه، يرفع اليوم على كل أرض وفي كل بلد، حتى في بلاد الكافرين، وان الإمام الحسين عليه السلام، وعشاقه يملئون الأرض يبكون عليه ويذكرون مصائبه بلغات مختلفة ولهجات شتى يتمنون السير على نهجه".
كما رفعت إلى جنب الرايتين (14) راية حملت أسماء المعصومين الأربعة عشر (عليهم السلام).
يذكر ان وفد من العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية في محافظة كربلاء زار صباح يوم الجمعة عدداً من الجوامع والحسينيات الخاصة بأتباع أهل البيت (عليهم السلام) في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات والمراكز الصحية التابعة لها.
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529330.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529331.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529334.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529335.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529336.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529337.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529338.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529339.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529340.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529341.jpg
...............
تُرفع في العاصمة الباكستانية إسلام آباد
في مراسيم مهيبة رفعت عصر يوم الأحد راية قبة حرم أبي عبد الله الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهما السلام)
في العاصمة الإسلامية إسلام آباد. (http://abna.ir/abna.ir)
http://abna.ir/a/uploads/529/3/529342.jpg
ابنا: ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الرابع للعتبة الحسينة المقدسة والذي تقيمه هذه المرة في باكستان بالتعاون مع جامعة "الكوثر" وبمشاركة العتبة العباسية المقدسة رفعت عصر يوم الأحد في مراسيم مهيبة راية قبة حرم أبي عبد الله الحسين وأخية أبي الفضل العباس (عليهما السلام) في العاصمة الباكستانية إسلام آباد.
وقال نائب الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة «السيد أفضل الشامي» في كلمة: "ونحن نعيش حفل افتتاح الأسبوع الثقافي الرابع في أسلام آباد الكريمة رفعنا راية الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهم السلام)، لتتوجه القلوب والمشاعر إلى كربلاء المقدسة وتحديداً إلى اليوم الحادي عشر من شهر محرم الحرام، أي بعد شهادة الامام الحسين (عليه السلام) بيوم واحد، فماذا نرى في صبيحة ذلك اليوم، نشاهد جيشاً تعداده ثلاثون الفاً يحيط بخيام محروقة واطفال ونساء أصابها الجوع والعطش، مذعورة وسط أعدائها، ونرى أشلاءً ممزقةً على صحراء كربلاء قد فصلت رؤوسها عن أجسادها، ونرى جسداً مزقته حوافر الخيل، ونحن نعرف هو جسد من هو جسد ريحانة ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)".
مبيناً "كما سنرى جيش يزيد بن معاوية يستعد لأخذ هذه النساء والأطفال سبايا إلى طاغية الشام، وقد رفعت رؤوس الشهداء على الرماح، وعلى هذا أعلن هذا الجيش بيان نصره المزعوم في هذه المعركة".
موضحاً "وكان هناك بيان آخر لهذه المعركة وهذه النتيجة، وهذه المشاهدة أعلنته يومها عقيلة بين هاشم (عليها السلام) حيث أخبرت بن أخيها الإمام السجاد عليه السلام( لقد أخذ الله ميثاق أناس من هذه الأمة لا تعرفهم فراعنة هذه الأمة وهم معروفون من أهل السماوات، أنهم يجمعون هذه الأعضاء المتفرقة وهذه الجسوم المضرجة فيوارونها، وينصبون لهذا الطف علماً لقبر أبيك سيد الشهداء عليه السلام، لا يدرس أثرهُ ولا يعفو رسمه على كرور الليالي والأيام، وليجتهدن أئمة الكفر أشياء الضلالة في محوه وتطميسه، فلا يزاد إلا ظهروا وامره إلا علوا)".
وأضاف "فقد صدقت بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ان علم الطف الذي أخبرت عنه، يرفع اليوم على كل أرض وفي كل بلد، حتى في بلاد الكافرين، وان الإمام الحسين عليه السلام، وعشاقه يملئون الأرض يبكون عليه ويذكرون مصائبه بلغات مختلفة ولهجات شتى يتمنون السير على نهجه".
كما رفعت إلى جنب الرايتين (14) راية حملت أسماء المعصومين الأربعة عشر (عليهم السلام).
يذكر ان وفد من العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية في محافظة كربلاء زار صباح يوم الجمعة عدداً من الجوامع والحسينيات الخاصة بأتباع أهل البيت (عليهم السلام) في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات والمراكز الصحية التابعة لها.
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529330.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529331.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529334.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529335.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529336.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529337.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529338.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529339.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529340.jpg
http://abna.ir/a/uploads//529/3/529341.jpg
...............