admin
09-02-2018, 12:56 AM
المرجع النجفي: عظمة الرسول الأَعظم (ص) تجسدت بتقديم العمل على القول
http://ar.abna24.com/upload/image/2018/08/25/9daff6c87b3889b46698733fb8187d6f_598.jpg
أَكد آية الله بشير النجفي ان طريق العلم والهداية هو خير عبادة، وأَن عظمة ومقام الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله) تجسدت بتقديم العمل على القول.
ابنا - استقبل سماحة المرجع الديني آية الله بشير النجفي الدكتور محسن عبود العبادي، رئيس جامعة المذاهب الإِسلامية في طهران والدكتور محمد حسين مختاري، ورئيس الجامعة للشؤون الدولية الدكتور يحيى جهانغيري والوفد المرافق لهم.
سماحته أَكد على أَهمية الفكر الإِسلامي الأَصيل المعتدل، والذي تمثل بمدرسة الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله)، وأن سُبل ووسائل الهداية هي المشروع الإِلهي، وأَن طريق العلم والهداية هو خير عبادة، وأَن عظمة ومقام الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله) تجسدت بتقديم العمل على القول، فعلينا جميعاً أن نعمل على تحقيق مظان العلوم الإلهية قبل القول بالعمل، وأَن عظمة العلم والمعرفة هي بالسعي نحو الحقيقة والواقع الذي حاول أَعداء الإِسلام طمسه على مدّى التأريخ.
سماحته أَكد أن النجف الأَشرف تفتح أَبوابها لكل طالبي العلم والحقيقة والنور الذي أُتحفت به هذه المدينة المباركة ببركة الإِمام علي (عليه السلام).
http://ar.abna24.com/upload/image/2018/08/25/9daff6c87b3889b46698733fb8187d6f_598.jpg
أَكد آية الله بشير النجفي ان طريق العلم والهداية هو خير عبادة، وأَن عظمة ومقام الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله) تجسدت بتقديم العمل على القول.
ابنا - استقبل سماحة المرجع الديني آية الله بشير النجفي الدكتور محسن عبود العبادي، رئيس جامعة المذاهب الإِسلامية في طهران والدكتور محمد حسين مختاري، ورئيس الجامعة للشؤون الدولية الدكتور يحيى جهانغيري والوفد المرافق لهم.
سماحته أَكد على أَهمية الفكر الإِسلامي الأَصيل المعتدل، والذي تمثل بمدرسة الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله)، وأن سُبل ووسائل الهداية هي المشروع الإِلهي، وأَن طريق العلم والهداية هو خير عبادة، وأَن عظمة ومقام الرسول الأَعظم (صلى الله عليه وآله) تجسدت بتقديم العمل على القول، فعلينا جميعاً أن نعمل على تحقيق مظان العلوم الإلهية قبل القول بالعمل، وأَن عظمة العلم والمعرفة هي بالسعي نحو الحقيقة والواقع الذي حاول أَعداء الإِسلام طمسه على مدّى التأريخ.
سماحته أَكد أن النجف الأَشرف تفتح أَبوابها لكل طالبي العلم والحقيقة والنور الذي أُتحفت به هذه المدينة المباركة ببركة الإِمام علي (عليه السلام).