المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام يعسوب المؤمنين


admin
11-02-2019, 01:19 AM
تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام يعسوب المؤمنين

1-عن علي عليه السلام قال: قال رسول صلى الله عليه وآله: علي يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين . الغدير ج 8 ص 89.

2-عن أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي عليه السلام. أنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصديق الأكبر وأنت الفاروق الأعظم تفرق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الكفرة .
اليقين : ص 499 الباب 203.

3-عن أبي ذر قال: سمعت النبي صلى الله على وآله يقول لعلي عليه السلام: أنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت يعسوب المؤمنين .اليقين : ص 502 الباب 206.

4-عن أبي ذر، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول لعلي عليه السلام: أنت أول من آمن بى وصدقني، وأنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصديق الأكبر، وأنت الفاروق [ الأعظم ] تفرق بين الحق والباطل وأنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظلمة .اليقين : ص 503 الباب 207.

5-عن أبي ذر، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول: لعلي عليه السلام: أنت أول من آمن بي وصدقني، وأنت أول من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصديق الأكبر وأنت الفاروق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظلمة .
اليقين : ص 507 الباب209.

6- عن أبي ذر، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي عليه السلام: أنت أول من يصافحني يوم القيامة وأنت الصديق الأكبر وأنت الفاروق تفرق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الكفار .اليقين : ص 511 الباب214.

7-عن أبي سخيلة النميري، قال: خرجنا حجاجا مع سليمان فلما انتهينا إلى الرخمة ملت إلى أبي ذر فقعدنا إليه. فبينما هو يحدث إذ قال: انه ستكون فتنة فإن أدركتماها فعليكما بإثنين: كتاب الله عز وجل وعلي بن أبي طالب عليه السلام وإنى رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله آخذ بيده وهو يقول: هذا أول من آمن بي وصدقني وهو أول من يصافحني يوم القيامة، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظلمة، وهو الصديق الأكبر، وهو الفاروق بين الحق والباطل .ارشاد المفيد: ص 14.

8-عن أبي ذر، أنه سمع النبي صلى الله عليه وآله يقول لعلي عليه السلام: أنت أول من آمن بي، وأنت الفاروق الذي تفرق بين الحق والباطل، وأنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الكفار .البحار: ج 38 ص 227 ب 65 ح 34.